عبدالملك العجري

الإمامة والجمهورية والتمييز العصبوي .. الثأر والثورة في 26 سبتمبر (2)

التمييز العصبوي او العنصري من الموضوعات الاثيرة للردح السبتمبري العصبوي المزمن . ويقصد بالتمييز كمفهوم اجتماعي الامتيازات والحقوق المتوارثة لفئة اجتماعية او أكثر يتوارثها الأبناء...

الثأرُ والثورةُ في ثورة 26 سبتمبر.. (1)

الفرق بين الثأر والثورة كالفرق بين الثأر والقصاص، في الثأر لا يلتزم صاحبه الاقتصاص من الجاني، فأي فرد من العشيرة أَو القبيلة أَو يربطه به أدنى صلة هو هدف مشروع للانتقام. فالثأر إجر...

السعودية والأعداء الافتراضيون.....بقلم/ عبدالملك العجري

قال خبير أمريكي أن نظرة, النخبة السياسية في أمريكا، الخاطئة للعالم الشيوعي -حقبة الحرب الباردة -باعتباره عالماً مُوحّداً بشكل متراص وحازم، واعتقادهم الخاطئ بأنّ كلّ الشيوعيين في كل...

الديمقراطية المهيكلة والمطبّعون الجدد.....بقلم/ عبدالملك العجري

بعد أن فرضت أمريكا هيمنتَها على النظام العالمي منحت نفسَها مهمةَ فرض النظام على العالم وتطبيق السلوك الحَسَن وتحديد معايير الصواب والخطأ، ونصّبت نفسَها الشرطيَّ العالمي الراعيَ للح...

من الفشل إلى الارتزاق.. تلك هي حكايتُهم.......بقلم/ عبدالملك العجري

يلخِّصُ المرتزِقة الأَزْمَةَ اليمنيةَ في الاستيلاء على الدولة، والحَلّ في استعادة الدولة. وَفي كلا الأمرين اعترافٌ ضمني بأنهم مجموعةٌ من الفاشلين تحوّلوا لمرتزِقة. الدولةُ أليست جي...

الشرعية على حقيقتها......بقلم/عبدالملك العجري

ما هي الشرعيةُ التي بقيت لهادي وحكومته بعد أن فقدوا كُــلَّ مقومات وعناصر الشرعية القانونية والأدائية والاعتراف؟   فالعنصرُ الأولُ دستورياً الشرعيةُ مصدرُها الشعبُ وهادي ليس رئيساً...

حماة السيادة وأدعياؤها.....بقلم/عبدالملك العجري

ليس من حق المرتزقة ومؤيدي تحالف العدوان ومن رقصوا طربا بالقرار (2140)الذي أدرج اليمن تحت الفصل السابع والوصاية الدولية بحجة تهديد السلم والأمن الدوليين، وأباحوا أجواء اليمن وأرضها ...

الانتحار السياسي لحكومة مرتزقة الرياض........بقلم/عبدالملك العجري

في سبيل النكاية بأنصار الله يبيحون للعدوان كل شيء في اليمن البلاد والعباد التاريخ والحاضر والمستقبل ويقاربون الكارثة التي خلفها العدوان بعقلية تلك العجوز الحمقاء التي أسعدها موت بق...

اشترك ب عبدالملك العجري
دخول المستخدم
القائمة البريدية
استطلاع رأي
ما رأيك في موقع المجلس الزيدي
مجموع الأصوات : 0
صفحتنا على الفيسبوك
جميع الحقوق محفوظة 2024